إليكِ أشهر 11 موقفًا تحدت بها ميغان ماركل البروتوكولات الملكية!

أرشيف فوشيا
فريق التحرير
21 ديسمبر 2019,12:20 م

منذ انضمام الأميرة ميغان ماركل، دوقة ساسكس، للقصر الملكي بزواجها من الأمير هاري في 19 من شهر مايو عام 2018 وهي محط الأنظار ومادة دسمة للجدل والصراعات.

وبحسب ما نشرته صحيفة "فوكس نيور" الأمريكية، فإن ميغان لا تزال تخوض صراعات كبيرة داخل وخارج القصر الملكي وعام 2019 شهد العديد من الأمور والمواقف التي تحدت بها ماركل البروتوكولات الملكية وخالفتها بشكل أثار الجدل والانتقادات.

وهذه قائمة بأشهر 11 موقفا تحدّت بها ميغان بروتوكولات القصر الملكي:

إقامة حفل البيبي شاور خارج بريطانيا



في شهر فبراير لهذا العام أثارت ميغان ماركل موجة عارمة من الانتقادات بعد سفرها في طائرة خاصة لنيويورك لإقامة حفلة البيبي شاور في فندق "ذا مارك" باهظ الأسعار وقامت بتنظيم الحفل صديقتها لاعبة التنس سيرينا وليامز التي حجزت جناحًا كبيرًا يضم طابقين و5 غرف للنوم و4 مواقد للنار وستة حمامات بالإضافة للمناظر الجمالية للجناح والمطلة على سنترال بارك وبلغت تكلفة الغرفة في الليلة الواحدة 75 ألف دولار، كما بلغت تكلفة رحلات الطيران التي ستنقل ضيوفها إلى مكان الحفل أكثر من 100 الف دولار.

وبهذا الأمر قامت ميغان بالاحتفال بقدوم طفلها على الطريقة الأمريكية التقليدية لأن القصر الملكي لا يقيم مثل هذه الحفلات ويكتفون بإرسال الهدايا للطفل فور ولادته.

رفض ميغان الولادة في جناح ليندو الملكي



في شهر مارس من عام 2019 أعلن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل أن ميغان لن تلد طفلها في جناح ليندو الملكي في مستشفى سانت ماري وهو نفس المكان الذي استقبل الأميرة ديانا والأميرة كيت ميدلتون لولادة اطفالهما.

وأعلن الزوجان في وقت لاحق أنهما اختارا جناحًا للولادة بجانب منزلهما للحفاظ على خصوصية عملية الولادة وبسبب رفض ميغان الاضطرار للظهور عقب الولادة بكامل زينتها أمام الناس وقد انتقدت من قبل ما فعلته كيت وهو اضطرارها للخروج بعد الولادة مباشرة والتقاط الصور لها ولأطفالها.

الإبقاء على تفاصيل وخطط الولادة بشكل سري



في شهر أبريل لعام 2019 أعلن الثنائي أنهما سيحتفظان بسرية تفاصيل الولادة ولن يكشفا عن خططهما ولا عن تاريخ وصول طفلهما وأعلنا أنهما بمجرد قدوم الطفل سيعلنان الأمر للجميع دون ترقب للمحيطين وصول الطفل.

التخلي عن أي ألقاب ملكية لطفلها



بعد قدوم الطفل آرتشي هاريسون إلى العالم، قرر الأمير هاري وميغان ماركل التخلي عن أي ألقاب ملكية تخص طفلهما حتى يصبح لديه المزيد من الحرية والاستقلال ويعطيه فرصة أكبر لعيش حياة طبيعية.

تجديد خاتم خطبتها



تسببت ميغان ماركل في ضجة كبيرة أخرى في شهر يونيو عندما بدلت خاتم خطبتها المكون من ثلاثة أحجار بخاتم آخر مكون من قطعتين وذلك بعد ولادة طفلها الأول آرتشي وأثار ذلك غضب الجميع بأن تستبدل الخاتم الذي أهداه إليها الأمير هاري تخليدًا لزواجهما.

الحفاظ على خصوصية التعميد الملكي لابنها



في شهر يوليو، ذكرت عدة صحف ومجلات أن ميغان قررت الاحتفاظ بتفاصيل تعميد طفلها الأول آرتشي، وبالفعل أقاما حفل تعميده بشكل خاص وبحضور 25 شخصًا من المقربين منهم فقط على النقيض الذي قام به الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون حيث عمدوا أطفالهما الثلاثة بشكل علني وسمحوا للجميع بالتقاط الصور.

الاحتفاظ سرًا بأسماء عرابِي طفلهما آرتشي



أصرت ميغان ماركل عدم الإعلان عن أسماء العرابين لطفلهما الأول آرتشي حفاظًا على خصوصية أصدقائهما وعائلتيهما ولكنها تعرضت لهجوم شديد هي والأمير هاري بعد قيامهم بذلك الأمر.

التقاط صور السلفي



في شهر أكتوبر خرقت الأميرة ميغان ماركل قواعد وبروتوكلات القصر الملكي وذلك خلال جولتها بأفريقيا حيث قامت نيكيوي دلوفا صاحبة أحد المشاريع المقامة هناك بالتقاط صورة سيلفي مع ميغان مستخدمة أحد فلاتر التصوير وقامت بوضع تاج على رأس ميغان والتقاط صور السيلفي هو أمر محظور على أفراد القصر الملكي.

الظهور في فيلم وثائقي



صدر هذا الفيلم الوثائقي المثير للجدل في شهر أكتوبر أثناء تواجد الزوجين في جولتهما الإفريقية، حيث قام المراسل الملكي توم برادلي بسؤال ميغان عن مسألة انعدام الخصوصية وكيف تتعامل معها.

وقالت ميغان إنها كانت تعرف أن الأمر سيكون صعبًا ولكنها الآن تدرك أنه غير عادل أيضًا وتأثرت ميغان خلال الفيلم الوثائقي بأن المحيطين بها لم يسألوها أبدًا هل تشعر بأنها بخير بل كل الاهتمام كان منصبًا حول الطفل وأمر الظهور في الأفلام الوثائقية مخالف لقواعد القصر الملكي.

الدعاوى القضائية ضد الإعلام والصحافة



بعد أن قامت بعض الصحف البريطانية بنشر رسائل بخط يدها كانت مرسلة منها لوالدها توماس ماركل رفعت ميغان والأمير هاري دعاوي قضائية ضد الصحافة التي حصلت على الرسائل ونشرتها دون علمها وقامت بانتهاك خصوصيتها.

عدم قضاء العطلات في المنزل الريفي الملكي ساندرينجهام



يعتبر هذا المنزل هو المكان الملكي الرسمي الذي يقضي فيه أفراد العائلة المالكة عطلاتهم ولكن بدلًا من ذلك قررت ميغان قضاء العطلات بين إنجلترا ولوس أنجلوس حيث تقيم والدتها لأنها تعتقد أن ساندرينجهام مكان رسمي وممل ولا يستطيعون شحن طاقتهم بقضاء عطلاتهم هناك.

google-banner
foochia-logo