ناقشت نجمةُ تلفزيون الواقع ولاعبةُ الأولومبيات السّابقة المتحوّلة لأنثى، كاتلين جينر، حياة ابنتيها "كيندال وكايلي جينر"، لأول مرة خلال برنامج الواقع I’m A Celebrity.
واعترفت كاتلين، 70 عامًا، بأنها لم تكن تعرف ماذا سيفعل بناتها بدون وسائل التواصل الاجتماعي، استنادًا إلى أتباع كيندال البالغ عددهم 119 مليونًا وأتباع كايلي البالغ عددهم 152 مليونًا على إنستغرام.
كما كشفت بأن أصغر بناتها كايلي، 22 عامًا، تُنفق بين 300 إلى 400 ألف دولار شهريًا على الأمن، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وبدأ الحديث عندما سألت كاتلين رفقاءها في العرض :"هل تعتقد أن الملكة تشاهد هذا العرض؟".
وسأل مقدّم التليفزيون الأمريكي، رومان كيمب، كاتلين كيف ستشعر إذا قالت ابنتها كيندال، 24 عامًا، إنها ستتزوج من الأمير هاري، فأوضحت أنه سيكون من الصعب على ابنتها، مدعيةً: "سيكون عليها أن تتخلّى عن كل شيء للقيام بذلك".
وأضافت:" إنهم لا يسمحون لهم حتى بالوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي، لكنهم بدأوا يفعلون الآن ولكن أولادي لن يعلموا ماذا يفعلون إذا لم يكن لديهم وسائل إعلام اجتماعية".
وتُعتبر كايلي جينر سابع أكثر الأشخاص متابعةً على إنستغرام، وكيندال هي الرابعة عشرة، وهو الأمر الذي دفع طاقم البرنامج للتعليق، حيث قالوا إنه يجب أن ترفع القبعة لفتياتك في مدى استخدامهن لوسائل التواصل الاجتماعي والوصول إلى تلك المستويات.
وعندما سألتها أحد الأعضاء عما إذا كانوا بحاجة إلى الأمن في كل مكان يكونون فيه، فردّت قائلةً:"في كل مكان"، مضيفةً: "أراهن أن كايلي ستنفق ما يتراوح بين 300 و 400 ألف دولار شهريًا على الأمن، في كل مكان تذهب إليه، إنها عملية كبيرة".
وفي الأسبوع الماضي، وضعت كاتلين جينر، ابنتها النجمة الأمريكية كايلي جينر في مأزق بعد تعليق خفي بازدياد عدد أحفادها قريبًا.
وقالت كاتلين: "عند وصول شهر ديسمبر، سيكون لدي 20 حفيدًا!"، وهو ما وضع ابنتها في مأزق، حيث تكهّن المعجبون بأن شخصًا ما في عائلة كاتلين يمكن أن تكون حاملًا، ورجّحوا بأنها "كايلي جينر".
