الدكتورة خلود تكشف للمرة الأولى عن وجوه توائمها الثلاثة.. هل يشبهونها؟

كشفت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، عن وجوه توائمها الثلاثة للمرة الأولى منذ ولادتهم، من خلال نشرها مقطعًا لهم عبر حسابها على "سناب شات"، خلال تواجدهم في المالديف.

وعند تأمل ملامح التوائم الثلاثة تجدهم نسخة طبق الأصل من والدتهم الدكتورة خلود؛ إذ إن بشرتهم بيضاء اللون وشعرهم أشقر وعيونهم زرقاء، على عكس ابنتها خلود التي تشبه والدها في كل شيء.

ويعدُّ هذا الظهور هو الأول للأطفال الثلاثة منذ ولادتهم قبل 9 أشهر؛ إذ كانت تحرص الفاشينيستا الكويتية دائمًا على عدم نشر أي صورة أو فيديو لوجوههم، مشيرة إلى أن زوجها الموديل الأردني أمين كان هو السبب وراء منعها من نشر صورهم؛ لأنه لا يرغب في أن يتم توجيه اتهام لهما بأنهما يستغلان أطفالهما في السوشال ميديا.

https://www.instagram.com/tv/B5C7JrShSBy/?igshid=1xbh2q65q3mba

وكانت الدكتورة خلود أثارت الجدل بمواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في رحلة إلى جزر المالديف، حيث اتهمها البعض بالتباهي واستعراض الغناء الفاحش.

وظهرت خلود في إحدى الصور التي نشرتها على أحد حساباتها بمواقع التواصل مع زوجها أمين وأطفالها، خلال رحلتهم للمالديف.

وكان اللافت في الصورة هو وجود 4 خادمات معهم، وهو ما لفت نظر المعلقين، والذين تباينت تعليقاتهم بين الناقدة لاستعراض الغناء وعدم مراعاة مشاعر البعض، والساخرة من عدد الخادمات.

وقبلها بأيام ظهرت الفاشينيستا الكويتية في مقطع فيديو جديد بثّته عبر "سناب شات"، معلنةً أنها لجأت للحجامة كي تتعافى من المرض الذي أصابها وكان عبارةً عن آلام شديدة في الرأس والظهر.

وقالت إنها لم تصدق تعافيها من أزمتها الصحية واستيقاظها لممارسة مهام يومها دون آلام، موضحةً أن لجوءها لـ"الحجامة" أنهى ألمها، وأنها لم تتناول قبل الحجامة أي مسكن للآلام.

وأكّدت أن ما حدث كان بمثابة السحر؛ لأن كل الآلام زالت ولم يعد لها وجود، لافتةً إلى أنها عادت لحالتها الطبيعية للتصوير والحديث مع الجمهور والعمل.

وكان البعض من متابعي الدكتورة خلود قد اتهمها بإدعاء المرض للاستمرار في تسليط الضوء عليها، وأنّ هوس الشّهرة يدفعها لفعل أيّ شيء لاكتساب المزيد من الأموال أو حديث الناس عنها؛ لأنّ كلامها يحمل العديد من التناقضات؛ لأنه لا يمكن لمريضة أنْ تقوم بتصوير سناب شات ونشر صور لزوجها وهو جالس في المستشفى، خاصّة أنّ شكوتها الأساسيّة هي الصّداع الذي يجعلها غير قادرة على فتح عينيها، كما أنه لم يتقبّل ما لجأت إليه من حيلة للتعافي من المرض.