علمت "فوشيا" من مصادر مقربة من الفنان عبدالمجيد عبدالله أنه غادر المملكة العربية السعودية متوجهًا إلى الولايات المتحدة لاستكمال مشواره العلاجي، بعد أن شعر بعدم تحسن حالته الصحية بالشكل المتوقع.
وعلى الرغم من أن ابنه خرج أمس وطمأن الجمهور على حال والده، مؤكدا أنه يجري بعض الفحوصات الروتينية، إلا أن الجمهور ظلّ قلقًا على عبدالمجيد، خاصة أنه لم يُطمئن أحدًا على حاله عبر حسابه الخاص بتويتر، والذي كان متواجدًا عليه بشكل شبه يومي.
كما أنه لم يرد على أصدقائه وزملائه في الوسط الفني عبر" تويتر" الذين كانوا قد تمنوا له الشفاء العاجل، مكتفيًا بالصمت.
وكانت الاتصالات انهالت على نجل الفنان عبدالمجيد عبدالله منذ اللحظة التي تم فيها الإعلان عن إلغاء حفل "مجيديات" في موسم الرياض.
يذكر أن الأطباء المشرفين على حالة عبدالمجيد الصحية كانوا فضلوا عدم مشاركته بالحفل، كما أن الفنان نفسه خشي من السقوط، خاصة أنه من أعراض المرض الذي يلازمه.