بات الشذوذ من الأمراض الاجتماعية المُقلقة لدى الأهل والمجتمع على حدٍّ سواء، لا سيما بوجود عدوى السلوك السلبي الذي ينتقل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بحجة احترام حياة الآخرين وسلوكياتهم، هذا إذا تم تجاهل بعض الحالات التي تتفاخر بشذوذها عبر السوشيال ميديا وفي البيئة المحيطة، مما يحوّل الموضوع من شكله العلمي إلى ظاهرة اجتماعية مُعدية خاصةً من مرحلة المراهقة.
وللوهلة الأولى يبدو الموضوع شائكًا ومعقدًا، إلا أنه يصبح أقل تعقيدًا مع وجود أهل العلم والمعرفة، "فوشيا" قرّرت تسليط الضوء على الموضوع والتقتْ بالمختصة النفسية الدكتورة ناديا بوهناد التي قدّمت الوصف الحقيقي للظاهرة وأرشدت الأهل لتجاوزها.
للمزيد شاهدي الفيديو التالي: