بات الطلاق هو الأمر المتعارف عليه في أوساط النجوم والمشاهير، وهو ما جعل صحيفة انترناشيونال بيزنس انسايدر تشير في إحصائية خاصّة بها عام 2012، إلى أنّ فرص نجاح زيجات المشاهير لا تزيد عن 35 %، ونستعرض في القائمة التالية قائمة بأبرز زيجات المشاهير، التي لم تكلل بالنجاح وكان لها أثرها الضّارّ على طرفيها:
انفصال النجمين توم كروز ونيكول كيدمان بعد ما يقرب من 10 أعوام، وقد تلي ذلك علاقة فاشلة دخلها كروز مع كاتي هولمز، وكذلك توتّر علاقته مع ابنته ساري وعلاقاته بكنيسة السيانتولوجيا المثيرة للجدل.
انفصال النجمين كريس همفريز وكيم كارداشيان، بعد فترة لم تتجاوز ال 72 يومًا، وقد سبق لكيم أنْ صرّحت في 2017 بأنّها اكتشفت خلال شهر العسل بأنّ زواجهما لا يمكن أنْ يستمرّ طويلاً.
انفصال المغنّي روبن ثيكي عن زوجته بولا باتون، حيث تأثّرت مسيرته التي كانت في أوجها عام 2013 بعدما طلبت منه زوجته الطلاق في أكتوبر 2014 بسبب خلافات غير قابلة للمساومة.
انفصال المغنيّة ليان رايمز عن زوجها دين شيريميت، حيث انهارت سمعتها ومسيرتها العملية بعد تحقيقها مبيعات بالملايين لألبوماتها وحصدها جائزتين من جوائز الايمي، وذلك بعد ثبوت خيانتها لزوجها بلقطات مصوّرة مع الممثل الأمريكيّ إيدي سيبريان.
انفصال النجمين جون وكيت غوسيلين، ورغم أنّ كيت استطاعت أنْ تتعافى بشكل جيّد عقب الانفصال، لكنّ الحظّ لم يكن مع جون، ووصل به الحالة لدرجة العيش في كوخ بلا انترنت في الغابات.
انفصال الممثلة والعارضة الواعدة، مارلا مابلز، عن دونالد ترامب، حيث خفَتَ نجم مارلا بعد إتمام الانفصال عام 1999، رغم ما كانت قد بدأت في تحقيقه من نجاحات بمجالها في بداية الزّواج.
انفصال جيسي جيمس عن ساندرا بولوك، وذلك بعدما بدأت تتناثر الشائعات عن خيانة جيسي لساندرا مع عارضة التاتوهات، ميشيل ماكاغي، رغم محاولته تكذيب كلّ هذه الادعاءات المثارة بحقّه.
انفصال النجمين ميغ رايان ودينيس كويد بعد زواج استمرّ لـ 9 أعوام، حيث أعلنا انفصالهما في يوليو عام 2000، وبعدها ابتعدت ميغ عن الأضواء فترة كبيرة، ولم تظهر إلا في حفنة قليلة من الأفلام، ثمّ أعلنت خطبتها في نوفمبر الماضي على مغنّي الروك، جون ميلينكامب، بعد علاقة عاطفية متقطّعة استمرّت بينهما منذ عام 2010.
انفصال النجمين بين أفليك وجينفر جارنر في يونيو عام 2015 رغم أنّ طلاقهما لم يكتمل إلا في أكتوبر 2018، وبعدها بدأت تتفاقم مشكلة أفليك مع إدمان الكحول، ومن ثمّ دخوله المصحّة النفسية، وهو ما حظي بتداعيات وخيمة جدًا بمسيرته العملية التي باتت في خطر.