تعرضت الممثلة الأميركية ناتالي بورتمان للخيانة من قبل زوجها الراقص الفرنسي الشهير، بينجامين ميليبيد، الذي رصد أخيرا يستمتع بوقته رفقة شابة تدعى كاميل إتيان في فرنسا.
وقبل انتشار شائعات خيانة الراقص الفرنسي لزوجته، انتشرت صور لهما يتبادلان القبلات أثناء تناولهما العشاء في مطعم "جورجس" في باريس، وكان برفقتهما المخرج "تود هينس"، الذي يشرف على إخراج فيلم May December.
وذكرت التقارير أن علاقة بورتمان وزوجها على حافة الإنهيار، بعد رصد الأخير برفقة الناشطة في علم المناخ كاميل إتيان، ومن المحتمل انفصالهما في أي وقت، إلَّا أن بعض المصادر أشارت إلى أنهما ما يزالان معاً، ويحاولان إصلاح الأمور فيما بينهما.
وأوضحت أن ميليبيد يحاول استعطاف زوجته؛ لتغفر له خطيئته من أجل إنقاذ عائلتهما وزواجهما الذي استمر لـ13 عامًا، وتكلل بإنجاب طفليهما آليف وأماليا.
وزعمت المجلة الفرنسية Voici أن راقص الباليه كان يقضي وقتًا مع إتيان، البالغة من العمر 25 عامًا، ونشرت صور للأخيرة وهي تدخل مكتب ميليبيد وتخرج منه بعد 10 دقائق، بتاريخ 24 مايو الفائت.
وقبل يومين، شاركت بورتمان متابعيها في "إنستغرام"، والذي يتابعها عليه أكثر من 8 ملايين شخص، صورة لها ممسكة كتابًا، وأرفقته بمنشور يتحدث عن "الزوجة الحزينة"، جاء فيه: "عندما سقطت "اكس"، وهي فنانة مستقطبة ومراوغة، ميتة في مكتبها، تنطلق زوجته الحزينة للكشف عن حقيقة حياة "اكس"".
وأضافت: "جزء من الخيال السردي، وجزء من السيرة الذاتية المزيفة - تبدو السيرة الذاتية لـ "اكس" الخاصة بكاثرين لاسي بالفعل أصلية تمامًا ولا يمكنني الانتظار لمناقشة الأمر معكم جميعًا".