تعيش الفنانة المصريّة سمية الألفي فترة عصيبة، بعد وفاة طليقها ووالد ابنيها أحمد وعمر، الفنان فاروق الفيشاوي، بعد معاناة قصيرة مع مرض السّرطان.
وظهرت الألفي في العزاء بحالة سيئة، وبدا عليها التّعب والإرهاق، بالإضافة للحزن الشّديد على وفاة طليقها.
وبالرّغم من مرور سنوات على انفصالها عن الفيشاوي، وارتباطها بـ 3 زيجات بعده، منها زواجها بالفنان مدحت صالح، إلا أنّ علاقة الألفي والفيشاوي يمكن وصفها بالمميّزة لوجود أبناء وحفيدة بينهما.
وتصدّر اسم سمية الألفي، محرّك البحث غوغل خلال فترة وفاة وعزاء الفيشاوي بشكل يوميّ، فيما تصدّر اسم سهير رمزي أيضًا، وهي كذلك كانت قد ارتبطت بالرّاحل لفترة قصيرة، فيما تصدّرت ليلى علوي محرّك البحث أيضًا، بسبب تصريحات سابقة للفيشاوي، عن وجود علاقة حبّ جمعتهما لم تتكلّلْ بالزّواج.
يُشار إلى أن فاروق الفيشاوي هو أوّل زيجات الألفي الذي استمرّت معه فترة طويلة، وأنجبت منه أحمد الذي اقتحم عالم الفنّ واعتاد على إثارة الجدل، وعمر وهو عكس شقيقه الأكبر، فقد قرّر الابتعاد عن عالم الأضواء والشّهرة، وتواجد بشكل مستمرّ إلى جانب والدته، ولقلة ظهوره الإعلاميّ انتشرت أخبار أنّ عمر يُعاني من مرض يمنعه من الظّهور، واتّضح فيما بعد انها مجرد اشاعات لا أساس لها من الصّحة، وللفنانة سمية الألفي حفيدة وحيدة، وهي ابنة الفنان أحمد الفيشاوي.
