نفى مسؤولو قصر كينسينغتون بشدّة، ما تمّ تداوله عن خضوع دوقة كامبريدج، كيت ميدلتون، لـ "البوتوكس الوقائيّ"، الذي يُطلق عليه أيضًا، اسم "Baby Botox"، عقب ولادة أطفالها.
وكان جراح تجميل يُدعى، منير سومجي، وهو صاحب ومدير إحدى العيادات الطبيّة في هارلي ستريت، قد نشر عبر انستغرام صورتين لكيت، 37 عامًا، مُدّعيًا في تعليق أسفلهما، أنّ الدّوقة تميل دومًا لهذا البوتوكس الوقائيّ، بعد ولادة كلّ طفل من أطفالها.
وحاول الطبيب أنْ يروّج من خلال هذه الصّور لتلك العمليّة التجميلية، التي تقدّمها عيادته، والتي يؤكّد، أنّها تساعد على الحدّ من ظهور خطوط ما بعد الحمل. وهي الأقاويل التي سارع مسؤولو قصر كينسينغتون لنفيها. مؤكّدين، أنّها مجرّد "تكهنات وأكاذيب".
وأوضح المسؤولون، أنّ المزاعم ليست صحيحة على الإطلاق، بالإضافة لأنّ العائلة الملكيّة لا تقرّ، أو تصادق أبدًا على أيّة نشاطات تجاريّة، كتلك التي تمّ تداولها عن كيت مؤخرًا.