مع كلّ تقدّم زمنيّ وتطوّر اجتماعي، تختلف مقاييس الزّواج والارتباط لدى الشّباب في أيّ مجتمع. وتختلف معها معايير وأحلام الشّباب، مع احتساب القدرة الاقتصاديّة والملاءة الماليّة، عند الإقدام على خطوة محوريّة، مثل الزّواج وتأسيس أسرة وعائلة.
وتختلف هذه المعايير تبعًا لكلّ بلد، وفي كلّ بلد تبعًا لكلّ منطقة، ولحالة كلّ شاب أو فتاة الماديّة والعلميّة والاجتماعيّة. ونظرًا للحالة الاجتماعيّة والاقتصاديّة المتغيّرة في سوريا بعد الأزمة السّوريّة، توجّهت كاميرا فوشيا إلى جيل الشّباب، للبحث في أفكارهم العامّة للزّواج، وإنْ كانت متطلّبات العروس السّوريّة قد تغيّرت صعودًا، أم تنازلات أمام الحالة المعيشيّة الرّاهنة.
في الفيديو التالي أبرز الآراء للشباب الذين التقتهم فوشيا..