ادّعت باميلا أندرسون بأنها تعرّضت للضرب من قبل حبيبها السابق لاعب الكرة الفرنسي الشهير، ذي الأصول المغربية، عادل رامي، وذلك في صورٍ وفيديوهات نشرتها النجمة.
وظهرت يدا باميلا البالغة من العمر 52 عامًا مُضمّدتين بعدما زعمت عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، بقيام عادل بسحق يديها إلى درجة التكسير، وأنها انتظرت ستة أشهر للحصول على الرعاية الطبية.
كما زعمت باميلا بأنها تحمّلت الإصابة، وأنها أخفت السبب الحقيقي وراء ألمها عن الأطباء، وبدلاً من ذلك أخبرتهم بأنها تعتقد أنه التهاب المفاصل.
ونفى عادل اتهامات اندرسون في منشورٍ له عبر حسابه على إنستغرام، قائلاً: "أتمنى ألا تصدقوا هذه الأكاذيب، لأنّه من المستحيل أن أتطاول على امرأة"، لترد عليه باميلا في منشورٍ آخر وتقول ساخرةً: "ربما لا يفهم ماهية الإساءات".
وكذلك نشرت النجمة صورًا أخرى، عن فاتورتها الطبية، والتي أشارت إلى سبب الزيارة بأنها هشاشة العظام، موضحةً أنها لم تخبر الأطباء السبب الرئيسي لألمها، وصورةً بدت وكأنها جالسة على سرير في المستشفى وتغطي وجهها بيديها.
وذكرت باميلا أنها تعرّضت للضرب والإهانة، واصفةً رامي بـ"الغيور" و"الأناني"، وأنه لم يكتفِ بكسر يديها، بل هدّدها الأسبوع الماضي بكسر قدمها، ولكنّه تراجع في اللحظة الأخيرة.