تُعدّ جنيفر لوبيز، إحدى أبرز نجمات وجميلات هوليوود، ودائمًا ما تأسر القلوب بجمالها وشبابها الدّائم. ولكنْ، ما سرّ هذا الجمال؟
عندما يتعلّق الأمر بإشراقة وجمال النّجمات، يكون الأمر مثيرًا للحيرة، ونبدأ في التّساؤلات بشأن خضوعهنّ لعمليّات تجميل، والتي كثيرًا ما ينكرونها، مثل "جينيفر لوبيز"، التي أصرّت أثناء لقاء في 2013، وقالت: "لم يسبقْ لي اللّجوء لأيّ جراحة تجميل من أيّ نوع".
ومع ذلك، كشف أحد خبراء مركز "MYA Cosmetic Surgery"، حقيقة خضوع جنيفر لعمليّات تجميل، حيث قال لصحيفة "ميرور" البريطانيّة: "من المحتمل خضوع جينيفر لعمليّة تجميل لأنفها، لتعديل شكلها، حيث أصبح أنفها أنحف من ناحية الجسر والطرف، كما أنّ فتحتي الأنف تبدوان أصغر ممّا سبق".
وأوضح الخبير، الذي لم يُكشف عن هويّته، أنّ هذه العمليّة تتميّز بنتائجها الطّبيعيّة جدًا، والتي تتوافق مع وجهها، كما كشف أنّ تكلفة جراحة تجميل الأنف، تتراوح بين 6 إلى 10 آلاف جنيه إسترلينيّ.
وإضافة إلى ذلك، قال الخبير: "من خلال رؤية الصّور السّابقة لجنيفر، واضح أنّها خضعتْ لجراحة تكبير للثّدي، وأعتقد أنّها طلبتْ أنْ يكون شكل ثدييها طبيعيّا، وهي عمليّة يتراوح متوسّط تكلفتها، بين 5500 و6500 جنيه إسترلينيّ".
وإضافة إلى جراحتي تجميل الأنف، وتكبير الثدي، قال الخبير، إنّ جنيفر لجأت إلى البوتوكس، للتّخلّص من تجاعيد جبينها، والخطوط الرّفيعة حول عينيها.
وبصرف النّظر عن عمليّات التّجميل، أشار الخبير أيضًا، إلى أنّ حفاظ جنيفر على مظهرها الشّاب، ينبع من حرصها على اتّباع نظام غذائيّ ونمط حياة صحيّ، إضافة إلى ممارسة الرّياضة، واعتماد روتين جيّد للعناية بالبشرة.