يبدو أن النجم الكندي "شون مينديز" وحبيبته المغنية الكوبية - الأمريكية "كاميلا كابيلو" قد أنهيا علاقتهما للمرة الثانية، بعد 6 أسابيع من إحيائها.
وكان مينديز (24 عامًا)، وكابيلو(26 عامًا)، معًا في علاقة سابقة استمرت لمدة عامين، تعاونا خلالها بأغنية "سنيوريتا" señorita التي حققت نجاحًا كبيرًا وواسعًا.
ومع ذلك، أعلن الاثنان انفصالهما المفاجئ، مؤكدين أن قرارهما جاء مشتركا، وأن حبهما لبعضهما أقوى من أي وقت مضى.
وفي وقت سابق من هذا العام، انتشرت شائعات أكدت عودة مينديز وكابيلو، وذلك بعد أن رصدتهما عدسات الباباراتزي وهما يتبادلان القبلات وسط الحضور في مهرجان الموسيقى الأضخم "كوتشيلا".
ورُصدا معًا مرة أخرى قبل أسابيع قليلة في مناسبات متعددة، آخرها حفل تايلور سويفت في نيو جيرسي.
انفصال جديد
وأخيرًا، قال مصدر لصحيفة The Sun البريطانية إن الثنائي انفصلا مرة أخرى، وذلك بعد 6 أسابيع من عودتهما، التي كانت مجرد "خطوة اندفاعية"، بحسب تعبيره.
وأضاف المصدر أن مينديز وكابيلو أخطآ بإعطاء علاقتهما فرصة أخرى، حيث انتهت الأمور بينهما في المرة الأولى للسبب نفسه.
وتابع: "في الواقع، كلاهما يعرف أنهما ليسا مناسبين لبعضهما رومانسيا، والآن يريدان فقط المضي قدمًا".
يشار إلى أن شون وكاميلا أعلنا انفصالهما للمرة الأولى عام 2021 في بيان مشترك عبر ستوري إنستغرام، تضمن النص التالي: "مرحبًا يا رفاق، لقد قررنا إنهاء علاقتنا الرومانسية، ولكن حبنا لبعضنا أقوى من أي وقت مضى. لقد بدأنا علاقتنا كأفضل الأصدقاء وسنظل أفضل الأصدقاء. نقدر دعمكم منذ البداية وسنتابع المضي قدمًا.