تصدّرتْ الفنانة المصرية ميرنا وليد، محرّك البحث العالميّ "غوغل"، وذلك بعد ظهورها بملابس حمراء "جريئة"، على الشاطئ، بمناسبة عيد الحبّ.
ووصفتْ ميرنا، صورها الجريئة، بأنّها "كلاسيكية"، مُعربًة عن استيائها من الضّجة غير الطبيعية، التي حدثتْ بسببها.
وتابعتْ في مقابلة تلفزيونية: "الصور مفيهاش حاجة غريبة بقالي 25 سنة في الوسط الفني وعمري ما كان ليا صور فاضحة، ومشتغلتش عمل فني فيه بوسة".
وأكّدتْ ميرنا وليد، أنّها رفضتْ بطولات كثيرة، بسبب خجلها من بعض المشاهد، كما أنّ لديها مبدأ تعمل به، منذ دخولها الوسط.
وعن الصّور الجريئة قالت: "جاءت لي فكرة بمناسبة عيد الحب، فقمت بجلسة تصوير من خلال ارتداء ملابس كلاسيكية قديمة، حيث تبدو وكأنها في الستينيات".
ودافعتْ عن الصّور متسائلة فقالت: "إيه الغلط إننا نرجع للجمهور حاجة حلوة تفكرهم بالحب والأحاسيس زمان؟".
وأشارتْ الفنانة المصرية، إلى أنّها أرادتْ توصيل رسالة للفتيات غير المرتبطات، والتي يأتي عليهنّ عيد الحبّ، بدون وجود حبيب في حياتهنّ، متابعًة: "تقمصت دور فتاة حزينة على الشاطئ، فكل عام في الفلانتين تنتظر الفتيات غير المرتبطات، الحبيب، كما تقمصت شخصية فتاة سعيدة رغم أنها غير مرتبطة، قائلًة: "مستحيل يكون حد مفيش حد بيحبه".
يُذكر، أنّ الفنانة المصرية، ميرنا وليد، احتفلتْ بـ"الفالنتين"، من خلال خضوعها لجلسة تصوير، ارتدتْ فيها فستانًا باللّون الأحمر، على أحد الشواطئ، وفي يدها دبدوب.