ردّتْ الإعلامية اللبنانية، جويل مردينيان، على الاتّهامات، التي وُجّهتْ لها من بعض متابعيها، بالتّرويج لمنتجات جنسية، من خلال نشرها مشهدًا تلفزيونيًا، عبر حسابها في "سناب شات"، يُظهر زيارة البابا فرانسيس، لدولة الإمارات، وأسفله كميات كبيرة من "الواقي الذكريّ".
ودافعت جويل عن نفسها، من خلال نشرها مقطع فيديو لها، على "سناب شات"، قائلة: "عادة شو ما ينقال ويكتب ما عندي تعليق.. بس حابه أطلع وأقولكم إنه في عالم بينشروا صور اللي حاطتها للبابا وهو في أبو ظبي إنه كان فيه كوندوم (واقي ذكري).. يا جماعة كنت في الصيدلية كبروا علقكم أوك.. بجيب حفّاضات لابني ووايبس وديتول وشوفت الخبر لايف والخبر ما بيتفوت".
وأعربتْ عن استيائها من كم الانتقادات، التي تعرّضتْ لها، معلقة: "يعني وين هالمشكلة الكبيرة ياريت كل العالم بيستخدموا الكوندوم عشان ما يجبيوا ولاد كتير، وتاني شي عشان يحموا حالهم من الأمراض.. بس عنجد عم أفقد أعصابي بحس إن إحنا بنرجع لورا والعالم كله بيطلع لقدام".
https://www.instagram.com/p/Btgw-P5nRHx/?utm_source=ig_share_sheet&igshid=hqpy4zdjp0g5
يُذكر، أنّ الإعلامية اللبنانية، جويل مردينيان، كانت قد نشرتْ فيديو، عبر "سناب شات"، قامت من خلاله بتصوير مشهد تلفزيونيّ، يُظهر زيارة البابا فرانسيس، لدولة الإمارات، كنوع من الإشادة بهذه الخطوة.
ولم تلحظْ مردينيان عند تصويرها للفيديو ونشره، أنّها قامت بتصوير بعض المنتجات الجنسية "الواقي الذكريّ"، والذي تواجد بكمية كبيرة، أسفل شاشة التلفزيون.
وبعد انتشار الفيديو، تساءل عدد كبير، عن سبب وجود هذه الكميات الكبيرة، من هذه المنتجات في منزل مردينيان، لعدم علمهم أنّها داخل الصيدلية.