قالت الفنانة السورية، سارة نخلة، إنّها تعاني مع زوجها الفنان المصريّ، أحمد عبدالله محمود، للحصول على "الطّلاق" ونيل حريتها، موضّحة، أنّ رحلتها مع هذه المعاناة، شهدتْ الكثير من المساومات، والابتزاز، وتلفيق قضيّة من والدته.
وأضافتْ نخلة، في تصريحات خاصّة لـ"فوشيا"، أنّ الأسباب الحقيقية وراء طلبها الطلاق، هو تعرّضها للضرب، والتعنيف، من قبل زوجها، خلال زواجهما، الذي استمرّ 3 سنوات، وهو ما جعلها تطلب الطّلاق، ولكنّه ساومها، للتّنازل عن حقوقها الزّوجيّة.
وعلّقتْ الفنانة السورية، على حكم براءتها من تهمة ضرب السيدة حنان البمبي، والدة زوجها أحمد عبدالله محمود، بأنّ هذا القضية ملفّقة، وأنّ والدة زوجها تهجّمتْ عليها في منزلها، لتأخذ منها ما تملك، ثمّ مساومتها للتّنازل عن حقوقها الزّوجيّة.
وأوضحتْ، أنّها لم تفتح لها الباب، ولم ترها من الأساس، قائلة: "هي رفعت قضية كي أتنازل عن حقوقي الزوجية"، مضيفة: "لم أعرف شيئًا عن القضية إلّا منذ يومين من خلال المحامي".
وأشارتْ سارة نخلة، إلى أنّها ستتّجه للقضاء، كي تحصل على حريّتها، مُشيرة، إلى أنّها رفعت دعاوى طلاق، ونفقة، ومتعة، ولم يصدر حكم حتى الآن، وأنّها سترفع دعوى "خلع"، خلال اليومين المُقبلين، لرفضه إتمام إجراءات الطّلاق.
يُذكر، أنّ الفنان المصري أحمد عبدالله محمود، انفصل عن زوجته، الفنانة السورية، سارة نخلة، بعد زواج استمرّ 3 سنوات، بسبب خلافات أسريّة وقعتْ بينهما.