لا شك أن الصحة النفسية للطفل تتطلب الكثير من الاهتمام حالها حال الجسدية؛ ما يستلزم عناية إضافية نظرا للآثار السلبية التي يواجهها في الحياة اليومية وانعكاسها على حالته النفسية.
وقد أظهرت بعض الدراسات أن الاضطرابات النفسية في تزايد مستمر، إذ وصلت نسبتها إلى 20%.
وأكد الخبراء أن الأطفال هم الأكثر عرضة للمعاناة من الضغوط النفسية، وذلك لقلة خبراتهم في مواجهة المشاكل والتغلب عليها؛ ما يستلزم تنمية المهارات التي يحتاجون إليها للتكيف مع المواقف المهددة لهم أثناء حياتهم.
الفيديو المرفق تعرض خلاله اختصاصية علم النفس الدكتورة ريما بجاني، أبرز الأمور التي تؤثر سلبا على صحة الطفل النفسية خلال مرحلة الدراسة.