نشرتْ مجلة أنستايل الأمريكية، أوّل إصدار من قائمة النساء الأكثر تأثيرًا في العالم، حيث يمتلئ التاريخ بالنساء اللاتي غيّرنَ وجه العالم، سواء بعمل متميّز، أو جريء.
وفيما يلي نتعرف على عدد من هؤلاء النساء:
إيما غونزاليز
بعد تعرّض مدرّستها لإطلاق النار من قبل مسلحين، والذي أسفر عن مقتل 17 طالبًا ومعلمًا، أطلقتْ إيما خطابًا مؤجّجًا بالمشاعر، ومحملاً بالكلمات المؤثرة، يحمل صرخة عالمية تندّد بالسلاح في أمريكا، وكرّست حياتها لمناهضة العنف والسلاح.
كاتي كوريك
هي رمز صحفي موثوق به، وتولّت مركزًا مرموقًا في أحد المكاتب الإخبارية، وهي وجه الحقيقة، الذي يبحث عنه التائهون، ولا تخشى في الحقّ لوم اللائمين، أو بطش الظالمين.
جين غودال
أثار الفيلم الوثائقي "جين"، ضجة عالمية كبيرة، حيث يتناول التعايش السلمي، واحترام الكائنات الحية، أيًا كان نوعها، من خلال دراسة تطور الشمبانزي في تنزانيا.
جانيت موك
واحدة من أبرز الكتّاب والمفكرين في نيويورك، وحقّقت مؤلفاتها أعلى نسبة مبيعات في الآونة الأخيرة، وأنتجتْ السلسلة الدرامية الشهيرة "بوز"، وتعتبر من الشخصيات الأكثر تأثيرًا في العالم.
ماورا هيلي
هي المدعي العام في ماساتشوستس، وطعنتْ بالانتخابات الرئاسية الأمريكية الأخيرة، وحاربت كثيرًا من أجل حماية المجتمع، من الانتهاكات، التي تحدّ من الحقوق المدنية وحقوق الهجرة، وحماية البيئة، وتقف في وجه أي شخص مهما بلغت سلطته، إذا ثبتْ إدانته في قضايا فساد، أو غيرها.
جودي كانتور وميغان توهاي
هما صحفيّتان بارزان في صحيفة نيويورك تايمز، وأثارت كانتور فضيحة التحرّش الجنسي، التي ارتكبها هارفي وينشتاين، وأطلقتْ حركة #MeToo ، ليس ذلك فحسب، بل ونالتْ جائزة بوليتزر أيضًا.
جي كي رولينج
هي مؤلفة سلسلة هاري بوتر، الأكثر مبيعًا في تاريخ النشر، وهي امرأة عصامية كانت تحارب من أجل الإنفاق على أولادها وحدها، وتملك منصّات إعلانية مؤثّرة، تدعو للتغيير على الكثير من مواقع التواصل الاجتماعية.
شيري ويستن
رئيسة المركز العالمي لإعداد القادة، ولها دورها البارز في مساعدة الأطفال السوريين اللاجئين، والدعوة إلى تطوير مفهوم المواطنة، وتعمل جاهدة على تطوير وسائل التعليم، وتربية الأطفال على تطوير الذات، وزرع بذور التغيير المجتمعي.
