رغم ما هو معروف عن النجمة ميغان فوكس من جمال ورشاقة، إلا أن ذلك لم يشفع لها على ما يبدو لتحسين علاقتها بمنتجي هوليوود، الذين أهملوها ولم يعودوا يستعينون بها كما كان يحدث من قبل.
وبالاتساق مع رحلتها في عالم السينما، التي تأرجحت في مراحل عديدة بين نجومية وتألق وإخفاق وتراجع، كان من الطبيعي أن تكون هناك بعض الأسباب التي تقف وراء خفوت نجم ميغان وتراجع كثير من المنتجين عن التعامل معها أو الاستعانة بها في بعض الأدوار السينمائية.
ونبرز فيما يلي أهمّ هذه الأسباب:
- لأنها تحوّلت إلى نجمة بين عشية وضحاها والفضل يعود في ذلك للمنتج مايكل باي.
- لأنها لم تحفظ جميل مايكل باي وانقلبت عليه في تصريحات سابقة مشبّهة إياه بـ "هتلر".
- لأنها دائمًا ما توجّه اللوم للقائمين على صناعة السينما في هوليوود.
- لأن تصريحاتها وتعليقاتها عادةً ما ينتج عنها تداعيات غير محمودة العواقب.
- لأنها تهاجم أيضا زملاءها الذين يعملون معها وهو ما أدخلها في صراعات عديدة.
- لأن جمالها وحده غير كافٍ لإنجاح أفلامها.
- نظرًا لفشل فيلمي Jonah Hex وJennifer's Body اللذين عرضا عامي 2009 و2010، وهو ما أفقد كثيرًا من منتجي هوليوود حماسة الاعتماد عليها في بطولة الأفلام.
- نظرًا لاختيارها كأسوأ ممثلة مرتين وفق آراء النقاد.
- لعجزها عن إعادة إحياء مسيرتها المهنية.
- نظرًا لبدء ظهور حملات تطالب بمقاطعة ميغان وعدم تغطية أخبارها أو تداول أي شيء يخصها عبر الإنترنت.
- لانحسار الأضواء عنها بدعم من النقاد.
- لاعتراض زوجها على مشوارها بعالم الفن ومطالبته لها بالتركيز أكثر على أسرتها.
- نظرًا لعدم اقتناع زوجها بنظرية المساواة بين الجنسين.
- نظرًا لأنها تتمتع بشخصية ذات طبيعة عنيدة ومتمرّدة.