رغم الشهرة والنجومية التي حققتها من خلال مشاركتها في فيلم "قراصنة الكاريبي" وما تلاه من أفلام، لكن الأمور لم تسر كما ترغب النجمة كيرا نايتلي بعد ذلك، وقد خفت صيتها فجأة مؤخراً ولم يعد يستعان بها في أفلام جديدة!
ومما لا يمكن إنكاره هو أن كيرا تتمتع بموهبة كبرى، فضلا عن أن كثيرين يرون أن غيابها يعد خسارة كبرى للفن بشكل عام، ونستعرض في القائمة التالية أبرز الأسباب التي تقف وراء توقف استعانة منتجي هوليوود بكيرا خلال الآونة الأخيرة رغم ما كانت تحظي به من شهرة واسعة خصوصا بعد فيلم "قراصنة الكاريبي"، وهي :
رفضها فكرة الاشتراك في بطولة نوعية الأفلام الحديثة التي ترى أن الشخصيات النسائية التي تظهر فيها دائما ما تتعرض للاعتداء، وارتباطها وولعها بنوعية مسلسلات الحقبة التاريخية.
اعتقادها أنها تمتلك موهبة الغناء، بينما هي لا تمتلك تلك الموهبة من الأساس.
رغبتها في لعب أدوار تتحدى طريقة تفكيرها، وعدم جهوزيتها للقيام بأدوار كبرى، تعامل كثيرون من العاملين في صناعة السينما معها على أنها تفتقر لموهبة التمثيل من الأساس.
قوامها الجسدي لم يعد القوام الذي يتطلع إليه المنتجون في هوليوود.
لم يعد بوسعها تحقيق إيرادات كبرى في شباك التذاكر، كما أنها فقدت جمهورها من السيدات. وبعض المشاهدين أبدوا عدم رضاهم عن بعض الأدوار التي منحت لها.
تحدثها بصراحة زائدة عن اللزوم في أكثر من مناسبة، وتفضيلها لشبكات تزويد خدمة البث الحي والفيديو حسب الطلب مثل نتفليكس.
ثراؤها، جمالها، موهبتها ونحافة قوامها، كلها أمور تبدو مدعاة للغيرة والامتعاض من قبل البعض.
