أطلق النجم العالمي "ذا ويكند" ألبومه الجديد الذي حمل عنوان EP My Dear Melancholy ، وبعدما سمع الجمهور الألبوم وقارنه بحياة نجمهم الغرامية، تبيّن بأنّ ذا ويكند كشف العديد من أسرار العلاقة الرومانسية التي جمعته بالنجمة العالمية سيلينا غوميز.
ومن الأمور التي كشف عنها ذا ويكند في أغنية Call Out My Name هو أنّه كان على وشك التّبرع بإحدى كليتيه لحبيبته السابقة سيلينا غوميز، إذ جاء بكلمات الأغنية "أخبرتك بأنني لا أشعر بشيءٍ يا حبيبتي، لكنّي كذبت عليكِ، فكنت على وشك أن أقطع من جسدي قطعةً لأجل حياتك".
وتكهّنت الجماهير بأنّ ذا ويكند كان يتحدّث عن حبيبته السابقة سيلينا غوميز، وذلك لأنّها خضعت لعملية زراعة كلية في العام الماضي نتيجة مُعاناتها من مرض الذئبة المُزمن، وكانت المُتبرّعة صديقتها المُقربة "فرانسيا رايجا".
ومن الأسرار الأخرى التي كشف عنها ذا ويكند لأول مرّة في ذات الأغنية، هو حُبّه القوي وتعلّقه بـ "غوميز" في فترة مواعدتهما التي استمرّت لمدة 10 أشهر، فغنّى قائلاً "أعتقد بأنني كنت محطةً مؤقتةً بالنسبة إليك، إلى حين رتبت أمورك، لقد ضيّعت وقتي".
وأضاف المزيد من الحُزن على فُراقه لغوميز قائلاً: "وجدنا بعضنا البعض، ساعدتك للنهوض من مكانٍ مُحطّم، أعطيتني الرّاحة، لكن الوقوع في حبّك كان غلطة".
يُشارُ إلى أنّ ذا ويكند وسيلينا غوميز بدءا المواعدة في شهر يناير من العام الماضي، وانفصلا في شهر أكتوبر من نفس العام، لتواعد غوميز مُجدداً حبيبها الأولي جاستين بيبر، الذي انفصلت عنه مرّة أخرى منذ أسابيع قليلة.