يعتبر كثيرون من بينهم المشاهير، الخيانة جرحاً غائراً للكرامة والحبّ، فهي جريمة لا تغتفر، وفي هذا التقرير نستعرض لك 10 نجمات تعرضن للخيانة، وتحدثن عن تجاربهنّ المؤلمة، وفقاً لموقع "بيبول" الأمريكي.
جنيفز لوبيز
عبرت النجمة الأمريكية ذات الأصول اللاتنية، عن شعورها بالخيانة، بالتأكيد على أنّ "المساءلة تتعلق بشعور الشخص الخائن بالنقص، فالعيب ليس فينا، وإنما أنانيتهم واحتياجهم لملء فراغ أنفسهم تدفعهم إلى الخيانة".
إيما تومبسون
في حفل لجمع التبرعات في شمال غرب لندن، وصفتْ الممثلة البريطانية، مشهداً لها وهي "واقفة عند السرير تبكي، بعد إدراكها خيانة زوجها، عندما وجدت معه قلادة لا تخصها، ولكنها سرعان ما وضعتْ أشلاء قلبها المنكسر في غرفة نومها، واضطرت لتكون مبهجة في هذا الحفل".
صوفيا بوش
عملت الممثلة الأمريكية مع زوجها السابق تشاد مايكل ماري، رغم علاقته بالإعلامية باريس هيلتون، وعلقت بقولها: "في نهاية المطاف، نحن ناضجون، وينبغي التعامل مع الآخرين حتى إذا كرهناهم، وفي حالتي، وظيفتي لها الأولوية".
روبرت باتينسون
عندما اكتشف الممثل البريطاني علاقة صديقته السابقة كريستين ستيورات، بالمخرج روبرت ساندرز، اعتبر الموضوع حدثاً طبيعياً، لكنه أشار إلى أن أصعب شيء هو التحدّث عن الخيانة لاحقاً، مع أشخاص آخرين، لتأثيرهم السلبي عليك.
كلوي كارداشيان
بعد سوء علاقتها مع جميس هاردن، قالت إنها أدركت أنّ التزامه بعلاقة عاطفية بعيدة المسافات، أمر صعب، لكنه أصرّ على الارتباط وسرعان ما خانها.
شارون أوزبورن
روت الإعلامية الأمريكية عن خيانة زوجها مع 6 سيدات على الأقل من دول وأعمار ومهن مختلفة، بدءاً من مراهقة روسية، وصولاً إلى مدلكة بريطانية ومصففة شعرها، في محاولة لملء فراغه لا أكثر.
ماري جي بلايج
عبّرت المغنية الأمريكية عن انفصالها عن كندو اساكس، بقولها: "لا يمكن أنْ يكون لديه ملكتين، فهي أنانية في علاقتها، ولا تقبل مقارنتها بأية واحدة أخرى".
براندي غلانفيل
عندما اكشتفت خيانة زوجها السابق إدي سيبريان، عبر الصحف الصفراء، وقعتْ الإعلامية وعارضة الأزياء على الأرض، وأصيبتْ بالتشنّج، فلقد كانت تثق فيه تماماً وبشكل كامل على حدّ قولها.
إيفا لونغوريا
شعرتْ بانعدام الثقة في نفسها وتقصيرها، عندما عملتْ بخيانة زوجها السابق توني باركر، ثم قرّرت ألا تغرق في هذه الدوامة واستعادتْ حياتها.
إد شيران
كتب المغني البريطاني أغنية "لا" بعد تعرّضه للخيانة، وقال إنه لم يكن هناك غضب، أو ألم في هذه الأغنية، وإنما كانت جميلة ولطيفة.
