سبّبَ انفصال النجمة العالمية جنيفر آنستون عن زوجها جاستن ثيروكس المُفاجئ صدمةً لدى الجماهير والصّحف العالمية، وما أن أطلقت آنستون تصريحاً رسميّاً بشأن طلاقها يوم الخميس الماضي، حتّى حظيت القضية باهتمام إعلامي واسع، وسُرعان ما استذكر الجمهور طليق جنيفر السابق، النجم العالمي براد بيت المُنفصل أيضاً عن زوجته أنجيلينا جولي، مُقترحين فكرة عودتهما سويّاً في علاقةٍ رومانسية.
وصرّحت مُقدّمة برنامج "إي تي" بنسخته الأمريكية نانسي أوديل بأنّه لطالما بقيت جنيفر وبراد على تواصل في المُناسبات المُهمّة بعد طلاقهما في عام 2005، وزاد تواصلهما في نهاية زواج آنستون من ثيروكس، لكنّ مُتحدّثة جنيفر الرسمية نفت الفبركات الأخيرة التي تزعم بأنّ براد بيت كان الكتف الذي تبكي عليه جنيفر في الأوقات الصعبة.
ويجدر بالإشارة بأنّ آنستون وبيت لم يلتقيا منذ فترةٍ طويلة، فبعد انفصالهما عاشا حياتين مُختلفتين، كما أنّ الزمن والخبرة الحياتية علّمتهما بأن يكونا شخصين مُختلفين عن ذينك الحبيبين اللذين التقيا أول مرة.
يُذكر أنّ حال جنيفر آنستون على ما يُرام بعد الانفصال، فهي مُحاطة بمجموعة من الصديقات المُقرّبات إلى جانب عائلتها التي تُحبّها وتدعمها.
