لاأحد ينكر أنّ المجوهرات هي رفيقة الذكريات وأغلى ما تمتلكه المرأة وتحتفظ به للأبد، لما تمثله لها من قيمة ليست مادية فقط، بل معنوية ونفسية كذلك، فهي زينة غالية على نفسها ومقربة جداً إلى قلبها.
وتحتفظ الكثيرات من النساء بمجوهرات الجدة أو الأم، لأنها ميراث يتناقله الأجيال بحرص بالغ، فهذا هو خاتم الزواج وتلك هي قلادة مهداة من صديقتك المقربة أيام الدراسة، إضافة إلى صندوق المجوهرات الممتلئ بالخواتم والأساور والقلائد والأقراط، وكل قطعة منها تحمل معها ذكرى لم ولن ينتهي حنينك إليها، فهي ذكرياتك التي لا تنسى.
ولأنها كذلك ألقت مجلة المرأة "ستايل كاستر" الضوء على مكانة هذه المجوهرات عند بعض النجمات، وماذا تمثل لهن وما هي مكانتها في قلوبهن.
آشلي غراهام
تعتز عارضة الأزياء العالمية "غراهام" بخاتم الزواج فهو بالنسبة لها رمز الحب الذي لا يتغير مع السنين، والشمس التي لا تغيب عن سماء حياتها للأبد.
كلوي غرايس موريتز
ورثت نجمة هوليوود المتألقة "كلوي" خاتما ماسيا وزنه 6 أقراط، وهو خاتم الزواج الخاص بوالدتها، وقررت الاحتفاظ به، وألا تفرط به لدرجة جعلتها تفككه إلى قطع متساوية تقاسمتها مع أخواتها لتظل معهم للأبد.
كوكو روشا
يمثل خاتم الزواج والخطوبة ذكرى خالدة في ذهن عارضة الأزياء الكندية "كوكو روشا"، ما جعلها ترتديهما كخاتم واحد لا يغادر إصبعها ليلاً ونهاراً، وستورثه لابنتها ثم حفيدتها ليبقى هذا الخاتم رمزاً للخلود في العائلة
فريدا بينتو
لا تختلف الممثلة وعارضة الأزياء الهندية "بينتو" عن مثيلاتها فهي تحتفظ بهذا القرط الماسي المُهدى لها من الوكالة الاعلانية التي تعمل بها، ويمثل لها ذكرى غالية لن تفرط فيها أبداً
حليمة عدن
أما العارضة المتميزة "عدن" فتحتفظ بدبوس ماسي أنيق يرافقها أينما ذهبت، وما يتغير هو طريقة ارتدائه ومكان وضعه على حجابها، ولا تتغير مكانته في قلبها مهما تعاقبت السنوات.