شوهدت الممثلة الأمريكية الشهيرة جنيفر غارنر، أمس الثلاثاء، بصحبة "كريستين" والدة زوجها السابق النجم العالمي بن أفليك، وهما يقضيان وقتا ممتعا في مدينة لوس أنجلوس.
بدا الانسجام واضحا على النجمة وحماتها السابقة، اللتين تربطهما صداقة قوية، لم يؤثر فيها انفصال الفنانة عن بن أفليك، وهو ما ظهر بشكل واضح في لقائهما، الذي لم تغب عنه الابتسامة، وسط الأحاديث الجانبية الشيقة، والعناق الحار.
وأطلت النجمة العالمية، ذات الـ45 عاماً، بإطلالة بسيطة وأنيقة، حيث ارتدت بنطلون جينز، مع بلوزة بيضاء تكشف عن الأكتاف، وأكملت إطلالتها بحقيبة يد سوداء، ونظارة سوداء أيضا، وانتعلت صندلا أسود فلات، وقامت بلم جزء من شعرها على هيئة كعكة، وتركت باقي شعرها منسدلا أسفل الكعكة.
أما والدة بن أفليك فارتدت بنطلونا أبيض، مع قميص أزرق، وحملت حقيبة يد مطبوعة، وانتعلت صندلا أسود.
من المعروف أن بن أفليك يعيش حاليا قصة حب جديدة مع المنتجة ليندساي شوكوس، والتي شوهد معها أكثر من مرة، ويبدو أنه دخل في علاقة حب جديدة بعد أن فقد الأمل تماما في العودة إلى زوجته السابقة.
كانت الممثلة المعروفة قد قررت الانفصال عن بن أفليك، بعد زواج استمر لعشر سنوات، وأثمر عن 3 أبناء، بسبب اكتشافها خيانته لها مع مربية أطفالهما.