تشيع حالات الإصابة بنوبات الصداع الناجمة عن التوتر بين كثير من الأشخاص لأسباب غير معلومة. ومع هذا يُعتَقَد أن هذا النوع من الصداع ينتج عن تقلصات عضلية داخل وحول مناطق الرأس والرقبة. ونقدم لك سيدتي فيما يلي قائمة ببعض العلاجات المنزلية الفعالة التي يمكنك الاستعانة بها للتخفيف من حدة ذلك الصداع المؤرق:
خل التفاح
يساعد على إحداث توازن في درجة الحموضة بالجسم، كما يساعد على إزالة السموم من الجسم، ويحتوي في الوقت نفسه على خواص مضادة للالتهابات.
العلاج بالإبر
يُحدِث ضغطا على نقاط بعينها، وعند تحفيزها، يبدأ ألم الصداع في الزوال.
الثلج
يساعد في تخفيف الألم الذي ينتج عن الصداع ويهدئ الأعصاب والعضلات.
الاهتمام بتحسين وضعية الجسم
لأن ذلك يعمل على حماية العضلات من الإصابة بأي شد ويخفف من الألم بشكل كبير، وهو ما يجب الانتباه إليه بصورة مستمرة.
التدليك
يفيد بصورة فعالة في التخفيف من الأعراض المرتبطة بنوبات الصداع التي تنتج عن التوتر، كما يساعد على تحسين الدورة الدموية وتنشيطها بشكل كبير.
زيت النعناع الأساسي
يعمل على تهدئة الأعصاب والحد من مستويات التوتر.
حماية العين من الإجهاد
يُنصَح بذلك لكل من تفرض عليهم وظائفهم الجلوس لساعات طويلة على المكاتب أمام أجهزة الكمبيوتر.
زيت الروزماري
يساعد على تخفيف الألم وتوفير الشعور بالراحة، خصوصا وأن ذلك الزيت يتسم بخواصه المضادة للالتهابات، ما يساعد على تخفيف الألم بشكل كبير.
السيطرة على التوتر
وذلك منعاً لتفاقم المشكلة والحد من الشعور بألم الصداع.