يكره البعض متابعة شخص ما على مواقع التواصل الاجتماعي، سواء إنستغرام أو تويتر، إذ ربما أخذ سيلفي غير لائقة، أو ظهر بطريقة مملة أزعجته، ولكن عندما يتعلق الأمر بالخيانة، فهذا أمر في غاية الصعوبة، خاصة من الأصدقاء، وهو ما حدث في الآونة الأخيرة بين النجمتين الأميركيتين ريهانا وجينفر لوبيز، بسبب صورها الأخيرة مع مغني الروك "دريك" على إنستغرام. و من المعروف أن دريك، كان صديق ريهانا سابقًا، ما جعل الأخيرة تعلن عن إنهاء صداقتها بلوبيز.
وقالت ريهانا: لن أتابع جينفر بعد الآن، فقد بكيت بشدة، عندما اكتشفت علاقتهما، وشاهدت صورهما على إنستغرام في مشاهد حميمية، دريك يعشقني أنا، وما قاله عن علاقتنا ليس ببعيد، حيث قال إن حبي لريهانا خالد لا يموت، ولكنه كان مخادعًا، لأنه ظهر معها في المباريات في مانهاتن، ليعلن لجمهوره أنه بصدد قصة حب جديدة".
يذكر أن مغني الراب الكندي "دريك"، أعلن عن حبه لجنيفر، وقام بتقبيلها على المسرح لحظة استلامها جائزة "مايكل جاكسون" في حفل توزيع جوائز إم تي في الأمريكية، والذي أقيم أغسطس الماضي.
كما حضر دريك مؤخرًا الحفل الغنائي الذي أحيته جنيفر لوبيز في لاس فيجاس، وحفل آخر بحضور مغنية البوب ريهانا، البالغة من العمر 28 عامًا، وقام دريك بتجاهل وجود ريهانا وغادر الحفل بصحبة لوبيز، عقب تناولهما العشاء، وهو ما أثار الغيرة داخل ريهانا، فقررت عدم متابعة جينفر على إنستغرام، أو أي مواقع أخرى.
