يشهد المجتمع هذه الأيام، موجة غضب عارمة نتيجة حالة غريبة مستشرية على الساحة وهي اغتصاب الأطفال من قبل المراهقين، مع ما يحمله ذلك من انعكاسات وخيمة على الوضع النفسي للمعتدي وللمعتدى عليه .

هذه الحالة تنتشر بسرعة قياسية من دون معرفة السبب الكامن خلفها، فكثيرون من الاختصاصيين النفسيين يرجحون أن يكون المسؤول الأساسي هو "العولمة" أو وسائل التواصل الاجتماعي، إذ أصبحت الأمور جميعها مباحة من دون رقيب وحسيب.

الفيديو المرفق، يتحدث خلاله اختصاصي علم النفس العيادي الدكتور نبيل خوري عن هذه الآفة التي تنعكس سلبا على مختلف أفراد المجتمع، معددا أسباب هذه المشكلة وسبل علاجها.