أخبار المشاهير

14 سبتمبر 2022

هل تكون جيجي حديد الاستثناء الوحيد بحياة دي كابريو العاطفية؟‎‎


يتواصل الحديث عن دخول نجم هوليوود ليوناردو دي كابريو وعارضة الأزياء الأميركية ذات الأصول الفلسطينية، جيجي حديد، في علاقة عاطفية، بعد أن انفصل الأول قبل أسابيع قليلة عن الممثلة وعارضة الأزياء كاميلا مورون.
وأثارت أنباء علاقة دي كابريو وحديد استغراب العديد من متابعي النجم الهوليوودي، كونه يُعرف عنه بأنه لم يواعد شابة يزيد عمرها عن 25 عامًا، وانفصل عن كثير من حبيباته بمجرد بلوغهن هذا العمر.
وكشفت صحيفة "نيويورك بوست" أن ليوناردو يختار الارتباط بالفتيات الصغيرات اللاتي لم يبلغن بعد 25 عاماً، لأنه ببساطة لا يفكرن في الالتزام مثله تماماً.
وأضافت: "عندما يتجاوزن سن الـ25 يبدأن في التفكير بالزواج والاستقرار وتأسيس الأسرة، وهو الأمر الذي لا يرغب دي كابريو في تحقيقه، فيتركهن بهذا العمر".
لكن ليوناردو دي كابريو، البالغ من العمر 47 عامًا، كسر القاعدة مع عارضة الأزياء جيجي حديد البالغة من العمر (27) عامًا، بعد أن ذكرت الأنباء أنهما يتواعدان لبدء علاقة عاطفية جديدة، لتكون استثناء واضحاً في حياة نجم هوليوود.
وذكرت مجلة "بيبول" الأميركية، بأن ما كان شائعات عن الاثنين أصبح حقيقة، لأنهما "يتعارفان على بعضهما" وظهرا يتجولان معا بنيويورك، حيث تقيم حديد مع ابنتها "خاي" من شريكها السابق، المغني الإنجليزي زين مالك، وهو ما ذكره أهم مصدر للمجلة.
وأضاف مصدر ثان، للمجلة أيضا أنهما "يتواعدان"، وأن "ليو" يتابع جيجي بالتأكيد، لكنه لم يذكر مزيدا من التفاصيل، فيما أفاد مصدر ثالث، أن الاثنين "شوهدا يتسكعان مع مجموعات من الناس، بعد أن مرت أسابيع قليلة فقط على الانفصال" في إشارة إلى انفصال دي كابريو الشهر الماضي عمن ارتبط بها طوال 4 أعوام، وهي عارضة الأزياء والممثلة كاميلا مورون المولودة قبل 25 عاما في مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا.