أخبار المشاهير

5 أبريل 2022

سهير رمزي: 8 زيجات فشلت لأن العصمة بيدي.. وتعلق على تصنيفها بفنانة إغراء

كشفت الممثلة المصرية سهير رمزي أن اعتزالها للفن في أوج نجوميتها كان هداية من عند الله، بعدما شعرت أن النجومية سرقت أجمل أيام حياتها.
وأضافت رمزي أن أهم ما سرقت النجومية منها هي الأمومة، كونها أجهضت ثلاث مرات، معلقة: "بريق الشهرة والفن بيزغلل العيون، وبتعذب إلى الآن".
وتابعت النجمة المصرية في تصريحات تلفزيونية: "ساعدني على قرار الاعتزال ارتباطي وحبي لأمي الله يرحمها، لأني أنا اللي كنت أخدمها، ولا أعتمد على مساعدة أي حد، أو ممرضة، ماما فرحت جدا بقراري وأصحابي وزعوا شربات".
وأشارت إلى أنها معترفة بخطئها، معلقة: "معترفة بس وقتها كان ده تفكيري، والآن أقوم بتربية قطط، وكان عندي 30 قطة، والآن أصبح لدي قطة واحدة".


وأوضحت سهير رمزي بأنها لم تدخن سيجارة واحدة في حياتها، قائلة: "عمري ما شربت سجائر أبدا إلا في مشاهد التمثيل فقط لأني بخاف على صحتي وجمالي، بالإضافة إلى أني مش بحب التدخين إطلاقاً".
وعلقت على سر تألقها ضاحكة: "لو على الجمال في أجمل مني كثير، جيلنا كان في فاتنات مثل ميرفت أمين قنبلة النجوم، ونجلاء فتحي، ومديحة كامل وبوسي، الجمال في الطباع، لكن لو على طريقة الحفاظ عليه.... شرب المياه بكثرة، النوم باكرًا، حب الخير للغير، وطبعا عدم التدخين".
وأشارت إلى أن الجمال يختفي بمرور الزمن، مضيفة "ذهبت لطبيب تجميل معروف وطلبت منه عملية تجميل، رفض وقال لي إنتي فعلاً مش محتاجة ورغم إصراري استيقظت من التخدير ولم يتم إجراء العملية بسبب ارتفاع ضغط الدم".
وكشفت "رمزي" بأنها تزوجت عشر مرات، ثمانية منها كانت العصمة بيدها، لكن الزواج الأخير  في يد زوجها علاء الشربيني، ولذلك استمرت هذه الزيجة، مضيفة: "أهم حاجة كله بالحلال، وآخر زيجة الحمد لله عمرت".
وسخرت الفنانة المصرية من انتقاد البعض لارتدائها غطاء الرأس: "معنديش مشكلة أرجع تاني ألبس الحجاب، لو ده هيعجب الناس"، موضحة: " أنا غلبانة جدا، ومواليد برج الحوت يمكن أن تكسبيه بكلمة وعمري ما كنت قوية في زيجاتي".
وتابعت: "هناك زيجتين تعبت فيهما أثناء الطلاق لذلك قررت أن تكون العصمة في أيدي والغيرة كانت سببا في الانفصال بإحدى زيجاتي، وعلاء زوجي شخص مهذب جدا وأحيانا أجد أن غيرته على حق لأننا تزوجنا إبان فترة التزامي".


وعلقت على تصنيفها بفنانة إغراء: "شخصيتي في الفيلم كانت لخدمة موضوع نفسه لكن إذا كان ربنا حباني بهذا الجمال، فهذا أمر حلو، وليس لي ذنب فيه، وأرفض تصنيف الفنانات"، موضحة: "بعض المنتجين أستغلوني لتقديم أدوار الإغراء، وفي عام 1982، استطعت تغيير هذا النمط".
كما كشفت: "كنا بنلبس عريان فى الفساتين، لكن هناك فساتين تحولت لقمصان نوم وبدل رقص، وأنا هألبس إيه لما أدخل غرفة نومي".