أخبار المشاهير

16 فبراير 2022

جوليا فوكس تلمح إلى أن كانييه ويست أراد إغاظة كيم كارداشيان بعلاقتهما

اضطرت الممثلة، جوليا فوكس، للرد على تعليق يهاجمها في بوست منشور على حساب برنامج Hollywood Unlocked الرسمي على موقع إنستغرام؛ إذ اتهمها بأنها تتحدث عن كانييه ويست في وسائل الإعلام لرغبتها في لفت الانتباه إليها.

وردَّت فوكس، البالغة من العمر 32 عاما، على ذلك الهجوم من خلال التعليقات الموجودة أسفل هذا المنشور بقولها إن كانييه كان يريدها أن تكشف عن تفاصيل علاقتهما.



ولم تخجل فوكس، التي انفصلت قبل يومين عن مغني الراب الشهير، من التحدث بشيء من التفصيل عن طبيعة العلاقة التي جمعتها بكانييه على مدار الـ 6 أسابيع الماضية.

وتحدثت فوكس في سياق تعليقها الذي أدرجته أسفل منشور البرنامج عن تفاصيل الصور المثيرة التي جمعتها بكانييه والليالي الرومانسية التي قضتها في العروض التي شاهداها على مسرح برودواي وسهرات العشاء التي جمعتهما في مطاعم نيويورك الفاخرة.

وورد بالتعليق الذي هاجم فوكس "تتحدثين عن الرجل في الصحافة وكأنكما متزوجان. وتقومين بذلك فقط من أجل لفت الانتباه. لم يكن ما أمضياه معا حتى 15 دقيقة، ربما دقيقتين من الشهرة". فردت فوكس: "هو من أرادني أن أفعل ذلك!!!".

وجاء رد فوكس بهذا الشكل ليثير التكهنات حول الهدف من المداعبات الرومانسية التي قضتها مع كانييه في العلن، وأنها ربما كانت مجرد حيلة لإثارة غيرة كيم كارداشيان.



وجاء انفصال كانييه عن فوكس في الوقت الذي يخوض فيه مغني الراب بعض المعارك الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، بدءا من الانتقادات والحرب الشرسة التي يخوضها ضد الممثل الكوميدي، بيت ديفيدسون، حبيب كيم كارداشيان الجديد، ووصولا إلى مشكلته مع مغني الراب، كيد كودي، وإعلانه عبر صفحاته الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي أنه قرر فصله من العمل في الجزء الثاني من ألبومه "دوندا".




كما أن الخلافات ما زالت مستمرة بين كانييه وزوجته السابقة، كيم كارداشيان، في ظل رفضها الانصياع لمناشداته والعودة إليه مرة أخرى، واستمرار تمسكها بالابتعاد عنه، رغم كل المحاولات التي يقوم بها من أجل لم شمل الأسرة من جديد.



وما ساهم في تفاقم الأمور بينهما بشكل كبير هو دخول الممثل الكوميدي بيت ديفيدسون في حياة كيم، ودخول كانييه خلال الأيام الماضية في حرب كلامية عنيفة ضد بيت؛ ما جعل كيم تتدخل وتطالبه عبر رسائل نصية بأن يتوقف عن ذلك حتى لا يتعرض بيت لأي مكروه، جراء هذا التحريض الذي يشنه عليه في تصريحاته في كل مكان.