أخبار المشاهير

3 فبراير 2020

سيلينا غوميز تتخلص من "بقايا" ماضيها مع جاستن بيبر!

صباح يوم السبت ومن أمام منزل سيلينا، التقطت عدسات المصورين صورًا لشاحنة متوقفة، تظهر كما لو كانت محملة ببقايا من ماضي نجمة Lose You To Love Me وفق لما نشره موقع "مترو" البريطاني.

وكان من بين الأشياء المُستغنى عنها زوج من الدراجات واحدة ملونة بألوان مائية وأخرى سوداء، ويبدو أنها التي استخدمتهما غوميز وحبيبها السابق جاستن خلال نزهتهما الشاطئية، والذي قالت عنه مؤخرًا في دردشة صريحة، إنها كانت "ضحية لإساءة معاملته".

ويبدو أن الدراجتين هما نفس الدراجتين اللتين شوهدت غوميز، 27 عامًا، وهي تتجول بإحداها برفقة بيبر، 25 عامًا، في لوس أنجلوس، كاليفورنيا في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2017.



وفي السياق ذاته، كانت غوميز قد تحدثت عن بعض الصور عن علاقتها مع حبيبها السابق، وقالت في لقاء موخرًا لشبكة إن بي آر: "شعرت أنني كنت ضحية إساءاته (خلال العلاقة)"، وعندما سئلت عما إذا كانت تشير إلى "سوء المعاملة العاطفية خلال مدة الـ5 أعوام التي استمرت بها علاقتهما"، أكدت سيلينا ذلك.

كما قالت في لقاء آخر، إنها على الرغم من شعورها بأن الفترة العاطفية التي قضتها مع بيبر، منذ عام 2010 وحتى عام 2015، كانت "رائعة"، إلا أنها كانت سعيدة أيضًا عندما انتهت تلك العلاقة، رغم أن تلك النهاية لم تكن سعيدة.



وعما إذا كانت تعتبر علاقتها بزوج هايلي بالدوين، من أصعب الأوقات في حياتها، قالت غوميز: "لا، لأنني وجدت القوة فيها، فإنه من الخطر أن يظل المرء يعيش بعقلية الضحية"، مضيفة: "أنا لا أقلل من احترامي لأحد، ولكنني أشعر بأنني كنت ضحية لنوع من الإيذاء".

بدأت سيلينا وجاستين المواعدة في أواخر عام 2010، قبل الانفصال لأول مرة في أواخر عام 2012، لكنهما تصالحا بعد بضعة أسابيع وانفصلا مرة أخرى في يناير 2013، بعد ذلك استمر الثنائي الموهوب في العلاقة مرة أخرى حتى أوائل عام 2018.