افتتح الشّيف العالميّ، غوردون رامزي، وزوجته تانا، مطعمهما الجديد في ضاحية مايفر التي تُعتبر من أرقى ضواحي لندن، وأطلقا عليه اسم "Lucky Cat" أي "القط المحظوظ".

وفي هذه المُناسبة المُهمّة، أقاما حفلًا فاخرًا، دعيا إليه أصدقاءهما، ولم تخلُ اللائحة من أصدقائهما المشاهير أمثال، ديفيد بيكهام وابنه بروكلين، وإدريس إلبا وزوجته صابرينا.

وصل ديفيد المطعم الجديد مُرتديًا إطلالة ستايلش للغاية، خيّم عليها طابع الكاجوال، تألّفت من بنطلون جينز أسود، نسّقه مع تي شيرت بيسيك لونه أبيض، وارتدى فوقه سترة جلديّة عصريّة، وانتعل حذاءً مُخمليًا لونه زيتيّ، وحمل بيده قُبّعته العسليّة.

أمّا صاحب المطعم رامزي، فقد اختار إطلالة سمارت كاجوال تألّفت من بليزر كحليّ نسّق أسفله قميصًا أسود، وانتعل في قدميه حذاءً لونه عسليّ، في حين أسدلت زوجته تانا فُستانًا لونه أسود، وزمّت خصره بحزام عسليّ رفيع، كما تواجد في الحفل أيضًا أبناؤهما جميعًا، وهم: جاك (19 عامًا)، وماتيلدا (17 عامًا) وميغان (21 عامًا).

وكان ابن ديفيد، بروكلين بيكهام مُتواجدًا في الحفل أيضًا، وقضى مُعظم وقته مع جاك ابن غوردون، كما ارتدى إطلالة كاجوال كانت قريبة من إطلالة والده ديفيد.

حرصَ الممثل الإنجليزي الوسيم إدريس إلبا أنْ يحضر الافتتاح ليدعم صديقه الشّيف، وارتدى في هذه المُناسبة إطلالة سوداء من رأسه إلى أخمص قدميه، في حين لفتت زوجته العارضة الكندية الأنظار بإطلالتها الأنيقة التي تألّفت من فُستان بيرغندي احتضن مُنحنيات جسدها.