تحتفل الفنانة المصرية المعتزلة حنان ترك اليوم الثلاثاء بعيد ميلادها الـ42، حيث أنها من مواليد العاصمة المصرية "القاهرة"، في 7 مارس من عام 1975.

وبهذه المناسبة نرصد هنا أبرز 5 أزمات في حياة الفنانة المعتزلة.

الدعارة

تم اتهام الفنانة المصرية في قضية دعارة عام 1997، وكانت متهمة معها في القضية أيضاً الفنانة وفاء عامر ، حيث تم القبض عليهما وتم إيداعهما في سجن النساء، وكذلك تصويرهما بملابس السجن، قبل أن تثبت براءتهما من هذه التهمة بعد ذلك، ولكنها ظلت نقطة سوداء في حياتهما.

الزواج السري

تزوجت حنان ترك أكثر من مرة، بعضها كانت معلنة، مثل زواجها من رجل الأعمال أيمن السويدي، وكذلك خالد خطاب، ولكن إحدى هذه الزيجات كانت سرية، حين فوجئ الوسط الفني بخبر إنجابها طفلاً، لتضطر بعدها إلى إعلان زواجها الذي كان سريًا، من داعية إسلامي يعيش في لندن، تعرفت عليه بعد تعاونها مع منظمة الإغاثة الإسلامية.

خالد خطاب

تزوجت الفنانة ترك أيضًا من رجل الأعمال المصري خالد خطاب، الذي كانت تتردد العديد من الشائعات حول شذوذه، وهي الشائعات التي تأكدت بعد انفصالهما، والقبض عليه في قضية شهيرة تؤكد الأمر، وكانت الفنانة قد انفصلت عنه أكثر من مرة، قبل أن تعود وتتراجع إلى أن حدث الطلاق النهائي بينهما.

الإخوان

لم تكتف الفنانة المعتزلة بتأييد جماعة "الإخوان" الإرهابية، وإنما تزوجت أيضًا من رجل الأعمال محمود مالك، شقيق رجل الأعمال حسن مالك، القيادي الإخواني البارز في الجماعة، كما تتردد الكثير من الشائعات حول دور تلعبه الفنانة مع نساء "الجماعة" دون أن يستطيع أحد تأكيد أو نفي هذا الأمر.

الاعتزال

أعلنت الفنانة في قمة شهرتها ارتداء الحجاب عام 2006، وقدمت بعض الأعمال بحجابها، لكنها لم تحقق النجاح ذاته الذي كانت تحققه من قبل، ثم أعلنت اعتزال الفن بشكل نهائي عام 2012،وصرحت بتحريم الفن، ما أغضب عدداً كبيراً من زملائها في الوسط الفني، فانفض عنها كل أصدقائها الذين كانوا مقربين منها.